حل رمضان هذه السنة ضيفا على كل بيت كعادته منذ فرضت فريضة الصيام إلى اليوم
كل سنة يحل هذا الضيف معززا مكرما على بيوت المسلمين يستقبلونه بتلاوة القرآن وقيام الليل وصيام النهار طيلة 29 أو 30 يوما
يكتسي هذا الشهر طابعا خاصا عندنا في مقاطعة أوجفت التاريخية حيث يأتي في فترة الكيطنة ونضوج ثمار التمور وارتفاع درجات الحرارة بشكل كبير لكن طلب الثواب ينسي الأهالي كل تلك المعانات ويصومونه بكل تقبل وتحمل من أجل جزيل الثواب
كما أن قدوم شهر رمضان وكعادته يدشن كل سنة إرتفاعا جنونيا في أسعار المواد المستهلكة في الإفطار وهو الأمر الغير مبرر حسب المواطنين لكنه أمر الواقع وليس لديهم إلا تقبله في انتظار أن تتغير عقلية مجتمع يلهث دائما وراء الربح وانتهاز الفرص حتى ولو كانت على حساب إخوته لايهم المهم بالنسبة له هو الربح وبأي وسيلة يحصل.
كل سنة يحل هذا الضيف معززا مكرما على بيوت المسلمين يستقبلونه بتلاوة القرآن وقيام الليل وصيام النهار طيلة 29 أو 30 يوما
يكتسي هذا الشهر طابعا خاصا عندنا في مقاطعة أوجفت التاريخية حيث يأتي في فترة الكيطنة ونضوج ثمار التمور وارتفاع درجات الحرارة بشكل كبير لكن طلب الثواب ينسي الأهالي كل تلك المعانات ويصومونه بكل تقبل وتحمل من أجل جزيل الثواب
كما أن قدوم شهر رمضان وكعادته يدشن كل سنة إرتفاعا جنونيا في أسعار المواد المستهلكة في الإفطار وهو الأمر الغير مبرر حسب المواطنين لكنه أمر الواقع وليس لديهم إلا تقبله في انتظار أن تتغير عقلية مجتمع يلهث دائما وراء الربح وانتهاز الفرص حتى ولو كانت على حساب إخوته لايهم المهم بالنسبة له هو الربح وبأي وسيلة يحصل.
0 التعليقات:
إرسال تعليق