في خريف 2010 ظهر مرض غامض كان تعاطي
السلطات معه دون المستوى تماما نفوا وجوده
أولا ثم بعد أن راحت ضحيته الكثير من
أرواح المسلمين اعترفوا بوجوده لكن هل يفيد طبيب بعد الموت؟؟؟
كي
لا تتكرر الكارثة
اليوم
وقبل عدة أسابيع تعالت صيحات المواطنين في مقاطعة أوجفت مطالبين بتوفير ما يلزم من
أدوية ومعدات للتعرف على مرض ظهر فجأة وبدأ يفتك بأرواح الناس ..
أكثر
من 150 مصابا حتى الآن وأربعة
أطفال قضو بسببه في غياب شبه تام للجهاز الصحي ، خيمة لا تستجيب للمعاير المطلوبة
وممرض واحد !! أإلى هذه الدرجة هانت عليكم أرواحنا؟؟؟
الوزارة
قبل أسبوع قالت إنها أوفدت مبعوثين وأن الوضع تحت السيطرة، والمواطنون لم يروا أثرا
لهذا!! ،فلذات أكبادهم تموت بين ايديهم دون ان يجدوا من يلتفت إليهم !! وكل شيئ تحت
السطرة ؟؟ طبعا كما يقول المثل الحساني أن الضربة إذا لم تكن فيك فكأنها في
التراب.
إلى متى ستظل الكوارث الصحية تحصد ارواح أبنائنا وحكومتنا غائبة ؟؟
1 التعليقات:
welcome my brother, to: http://alma-de-deus.blogspot.pt/
إرسال تعليق